الدبلوماسية.. و"قواعد الاشتباك"!
مع توسّع رقعة الصراع وخرق إسرائيل كلّ "قواعد الاشتباك" المعمول بها منذ خروجها الأحاديّ الجانب من غزّة عام ٢٠٠٥ وحرب تموز على لبنان عام ٢٠٠٦، هل من إمكانية لضبط الأحداث قبل خروجها الكليّ عن السيطرة؟ وما هو المطلوب لحماية أيّ مشروع عربي تكامليّ في ظلّ التدخّلات الدولية والإقليمية والمشاريع التوسّعية، وأين تكمن محورية دور "الدبلوماسية" في خدمة القضايا العربية وأساليب الوصول إلى الرأي العام الغربيّ والعالميّ؟.
ضيف "بودكاست-عروبة 22": وزير خارجية لبنان الأسبق، ناصيف حتّي.