"التطرّف" في العالم العربي: أسبابُه وسُبُل مكافحته!
منذ عقود، يعيش العالم العربي على وقع تحوّلات فكرية واجتماعية وسياسية عميقة، لكنّ هذه التحوّلات، التي كان يُفترض أن تفتح الباب أمام النهضة والتجديد، أفرزت أيضًا ظواهر متعدّدة من التطرف الديني والسياسي والفكري.. فماذا يقول المدير التنفيذي لمنصة "عروبة 22" د. أحمد الزعبي عن أسباب ظواهر التطرف في العالم العربي، بوصفها أزمات فكرية وثقافية وباعتبارها انعكاسًا للأوضاع الاقتصادية والسياسية، وكيف يرى المقاربات الأكثر فاعلية في مواجهتها!.

