

موريتانيا.. بين غنى الطبيعة وفقر الإدارة!
على الرغم من موقعها الجغرافي وتاريخها العريق، تقف موريتانيا اليوم عند مفترق طرق، بين غنى الطبيعة وفقر الإدارة، وبين الماضي الثقافي الزاخر والحاضر المُعلّق. فهل تنجح في إعادة رسم مستقبلها، خصوصًا وأنّ مواردها لا تزال غير مستغلة بالكامل، من الذهب والحديد إلى النفط والأسماك!.