"هجرة الأدمغة".. العربية!
خُمس سكان العالم العربي على الأقل يفكّرون في الهجرة، إذ أشارت آخر الدراسات إلى أنّ العالم العربي خسر جراء "هجرة الأدمغة" ثلث طاقته البشرية، 50% منهم من الأطباء، 23% من المهندسين، وتخصصات أخرى في: الرقمنة، والتكنولوجيا، والفيزياء النووية. بينما الطامحون إلى الهجرة هم من فئة الشباب (18- 29 سنة) و54% منهم لا يعودون إلى أوطانهم.