"مؤثّرون"... ولكن!
أتاحت المساحات الإفتراضية لمن يُطلق عليهم "إنفلونسرز" أن تغزو ظاهرتهم حياة الناس فتبدّل أفكارهم وقناعاتهم وحتى نمط يومياتهم... وقلّة منهم يقدّمون محتوى رصينًا هادفًا لا يلقى للأسف إهتمامًا من عدد كبير من المشاهدين، وبدعم هؤلاء يصار إلى تصويب مسار "المؤثرين" على مستوى الوطن العربي، لكي يتمكنوا من أن يلعبوا دورهم الإيجابي ويمارسوا تأثيرهم البنّاء في حياة الشباب، بدلًا من الإمعان في تضليلهم وتحريف مفاهيمهم.
لقراءة التقرير: "مؤثّرون" في الوطن العربي: تحريف للمفاهيم وتسخيف للعقول!