التعليم في العالم العربي... من أجل مستقبل أفضل لشعوبنا!
التعليم بما يجسّده من قوة محرّكة للمجتمعات، شكّل عبر العصور نقطة تحوّل جوهرية في حياة الشعوب، بدأ كامتيازٍ محصورٍ لفئات معينة، ثم أصبح همًّا للفلاسفة والمفكرين وربطه "أينشتاين" بتدريب العقل على التفكير، لكن على النقيض وجدت فيه أنظمة الاستبداد تهديدًا مباشرًا لبقائها، فحاربت نشره أو تحكّمت به واستثمرت في تعميم الجهل والفساد.. والسؤال اليوم: أين نحن من مسار تطور التعليم في العالم العربي؟.