حلب.. نبض الاقتصاد السوري!
هي الشريان الذي كان يغذّي سوريا اقتصاديًا، والروح التي علّمتها كيف تحوّل الطحين إلى خبز، واللحن إلى طرب. من أسواقها التاريخية التي كانت تقصدها قوافل العالم، إلى مطبخها الذي يُعدّ إرثًا عالميًا.. حلب اليوم هي رمز للصمود الممزوج بالكرامة، إنها مرآة للروح السورية التي ترفض الاستسلام: مُتعَبة، حزينة، لكنها لا تتوقف عن إيقاد شعلة الحياة!.

