

بين الاقتصاد الرّيعي والاقتصاد المُنتج: مفترق طرق نحو التنمية المستدامة!
فيما يتسابق العالم نحوَ المستقبل، يبقى العالم العربيّ عالقًا بين ثرواتٍ هائلة وأزماتٍ مُتراكمة وعوائق تُثقل التنمية وتُكبِّل الطاقات.. ولكن، ماذا لو تحوَّلت الطاقات البشريّة والاقتصاديّة المهدورة إلى قوةٍ إنتاجيّة حقيقيّة قادرة على إِعادة العالم العربيّ إلى خريطة الاقتصاد العالميّ مع إحداث فرق تنموي ملموس في حياة شعوبه؟!.