"مؤثّرون"... من رحم المعاناة والحرب!
مؤثّرون وصنّاع محتوى، تحوّلوا إلى مصادر إخبارية باستخدام هواتفهم الذكية وكاميراتهم لنقل معاناة الغزّيين اليومية وتوثيق القصف والقتل والدمار والمجازر والخراب في قطاع غزّة... كثُر منهم لمعت أسماؤهم من رحم الحرب والمعاناة، ينقلون الصورة ويقاومون العدوان على طريقتهم ويلقون الكثير من الإشادات والتفاعل من رواد مواقع التواصل الاجتماعي على المستويين العربي والعالمي.