الذكاء الاصطناعي والشباب العربي: مستقبل التعليم!
منذ شيوعه في 2023، والذكاء الإصطناعي لا يزال يشغل الدنيا! فالجميع يبحث في كيفية الإستفادة من هذه الثورة التقنية في كافة المجالات إلى أقصى الحدود. إلا انه في التعليم، وضع هذا الذكاء وتطوره الصاروخي المؤسسات التربوية بموقع حرج، خصوصًا وأن طلاب المدارس والجامعات باتوا يلجأون إليه في كل شاردة وواردة.. فما مدى خطورة الذكاء الإصطناعي على التعليم؟ وهل من حلول عملية في ظل التقدم التكنولوجي السريع؟.