

"التلوّث".. حتى في الفضاء!
مع آلاف الأقمار الاصطناعية التي غزت الفضاء، أصبح من الصعب على الفلكيين التقاط صور واضحة للكواكب والمجرات والنجوم تحت تأثير الأضواء الاصطناعية المنبعثة من هذه الأقمار، ما خلّف "تلوثًا ضوئيًا" يُعكّر صفاء السماء لمتتبعي حركة الفلك والمراصد العلمية.. فكان الحل عبر ابتكار مادة (Vantablack 310) شديدة السواد، وهي عبارة عن طلاء داكن يمتص 98% من الضوء، طُوّر خصيصًا للفضاء، بهدف جعل الأقمار الاصطناعية شبه غير مرئية للعين المجرّدة!.