فيديو

"طقس الأرض".. إلى أين؟!

بات التغيّر المناخيّ الشغل الشّاغل لغالبيّة دول العالم، سعيًا وراء الحدّ من آثاره وتداعياته السلبيّة، أو على أقلّ تقدير تهيئة الأرضيّة اللازمة لمواجهة ما ينتج عنه. أمّا في الوطن العربيّ، فشهدت دول عربيّة كثيرة، في السّنوات القليلة الأخيرة، تقلّبات مناخيّة حادة، أدت في بعض جوانبها إلى جفاف وحرائق، وفي بعضها الآخر عواصف ترابيّة ورعديّة وأمطار طوفانية وسيول وفيضانات.. وهذه التّغيرات المناخية "لم تكن وليدة اللحظة ولم تشكّل مفاجأة بل كانت متوقّعة ومنتظرة منذ أعوام"، حسبما يؤكد الأب إيلي خنيصر، المتخصّص بالأحوال الجوّية وعلم المناخ، لـ"عروبة 22"، معيدًا أسبابها إلى "عوامل سلبيّة سبّبها الإنسان وأخرى سببها الظواهر الطّبيعة".


لقراءة التقرير: "التغيّر المناخي" يعصف بالعالم العربي: عوامل بشرية وظواهر طبيعية!

(خاص "عروبة 22")

يتم التصفح الآن